بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
استعمال العقاقير بين السلب ولايجاب
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
استعمال العقاقير بين السلب ولايجاب
استعمال العقاقير بين السلب والإيجاب
العقــــار
العقار هو عنصر كيميائي او مادة بامكانه او بامكانها تغيير العملية الكيميائية الحيوية الطبيعية للجسم أو التأثير عليها. ويمكن الحصول على هذه المادة إما من النبات أو الحيوان أو الأملاح، لذا فهي بالامكان أن تكون عضوية أو لا عضوية أو طبيعية أو شبه اصطناعية او أصطناعية بالكامل. ويتم تعريف العقاقير المشار إليها في هذا المقال بالعامل العقاقيري سواء كانت لها تأثير او بلا تأثير واضح على المخ. نبذة تاريخية: استعمال النباتات للطعام او الدواء يضرب يجذوره في عمق التاريخ حيث نشأة الإنسان الأول وقد نشأ عن هذا ما بسمى بطب الأعشاب أو الطب الشعبي. إن الأنواع المتعددة للنباتات والحيوانات والأملاح قد تم استعمالها ولا تزال تستعمل كمصادر للطب الطبيعي. فالكينين (Quinine) مركب شبه قلوي تم استخلاصة من لحاء شجر الكينا كان ولا يزال يستعمل لعلاج الملاريا ويفيد كرافد لمنتج اصطناعي من الكينولين ضد الملاريا مثال الكلوركين والملغوكين.. إلخ.
الخشخاش يعطي المورفين وهو مركب شبه قلوي يتسم بالتسكين والتخدير وهو عبارة عن مركب من تجميع عن نظائر المورفين مثل الكودايين والميثادون، والهيروين، الترايكسان والناركان... إلخ. كما تعتبر أوراق الكوكا مصدرا لمادة الكوكايين شبه القلوية وهو مركب لعناصر تخليقية من المخدرات الموضعية مثل ليدوكين. في الواقع يوجد كم هائل من العقاقير التي تستعمل حاليا مأخوذة أساسا من مصادر نباتية ولا مجال لذكرها في هذا المقال.
الاستعمال الاكلينيكي للعقاقير
تستعمل العقاقير أوالأدوية بشكل طييعي لما لها من قيمة إشفائية فهي إما تستعمل للوقاية من الأمراض أو تشخيصها أو علاجها. وتشمل عقاقير الوقاية علي لقاحات التطعيم والمطهرات.. الخ.. وتشمل العناص التشخيصية علي الكيصياء الإشعاعية والكواشف المخبرية كمراقبة تركيز الجلوكوز في الدم.. الخ.. كما تشمل العقاقير العلاجية علي المسكنات والمضادات الحيوية ومضادات ارتفاع الضغط ومضادات القرحة ومضادات الذهان.. الخ. والعلاج العقاقيري قد يكون إسعافيا (مثال الأنسولين في مرض السكري نوع 1) او داعما مثل (مضادات السكري بالفم لتنشيط اطلاق الانسولين في مرض السكري نوع 2)، أو وقائيا مثل (بيرميتامين في الملاريا او موانع الحمل التي تؤخذ عن طريق الفم )، او عرضيا مثل (الأسبرين او بادول في الحمي)، او تشخيصيا مثل (مضادات ارتفاع الضغط). إن العقار أو الدواء يكون بمثابة سلاح ذي حدين يمكنه أن يفيد المريض أو يؤذيه في ذات الوقت إذا ما أسييء استعماله، فالعلاج الدوائي المناسب بإمكانه تحسين نوعية حياة المريض في حين أن العلاج الدوائي الطائش يضر بحياة المريض. إن الاستعمال الاستعمال الصحيح للدواء الموصوف من شأنه دعم فاعلية وفائدة هذا الدواء. </FONT>
العقار هو عنصر كيميائي او مادة بامكانه او بامكانها تغيير العملية الكيميائية الحيوية الطبيعية للجسم أو التأثير عليها. ويمكن الحصول على هذه المادة إما من النبات أو الحيوان أو الأملاح، لذا فهي بالامكان أن تكون عضوية أو لا عضوية أو طبيعية أو شبه اصطناعية او أصطناعية بالكامل. ويتم تعريف العقاقير المشار إليها في هذا المقال بالعامل العقاقيري سواء كانت لها تأثير او بلا تأثير واضح على المخ. نبذة تاريخية: استعمال النباتات للطعام او الدواء يضرب يجذوره في عمق التاريخ حيث نشأة الإنسان الأول وقد نشأ عن هذا ما بسمى بطب الأعشاب أو الطب الشعبي. إن الأنواع المتعددة للنباتات والحيوانات والأملاح قد تم استعمالها ولا تزال تستعمل كمصادر للطب الطبيعي. فالكينين (Quinine) مركب شبه قلوي تم استخلاصة من لحاء شجر الكينا كان ولا يزال يستعمل لعلاج الملاريا ويفيد كرافد لمنتج اصطناعي من الكينولين ضد الملاريا مثال الكلوركين والملغوكين.. إلخ.
الخشخاش يعطي المورفين وهو مركب شبه قلوي يتسم بالتسكين والتخدير وهو عبارة عن مركب من تجميع عن نظائر المورفين مثل الكودايين والميثادون، والهيروين، الترايكسان والناركان... إلخ. كما تعتبر أوراق الكوكا مصدرا لمادة الكوكايين شبه القلوية وهو مركب لعناصر تخليقية من المخدرات الموضعية مثل ليدوكين. في الواقع يوجد كم هائل من العقاقير التي تستعمل حاليا مأخوذة أساسا من مصادر نباتية ولا مجال لذكرها في هذا المقال.
الاستعمال الاكلينيكي للعقاقير
تستعمل العقاقير أوالأدوية بشكل طييعي لما لها من قيمة إشفائية فهي إما تستعمل للوقاية من الأمراض أو تشخيصها أو علاجها. وتشمل عقاقير الوقاية علي لقاحات التطعيم والمطهرات.. الخ.. وتشمل العناص التشخيصية علي الكيصياء الإشعاعية والكواشف المخبرية كمراقبة تركيز الجلوكوز في الدم.. الخ.. كما تشمل العقاقير العلاجية علي المسكنات والمضادات الحيوية ومضادات ارتفاع الضغط ومضادات القرحة ومضادات الذهان.. الخ. والعلاج العقاقيري قد يكون إسعافيا (مثال الأنسولين في مرض السكري نوع 1) او داعما مثل (مضادات السكري بالفم لتنشيط اطلاق الانسولين في مرض السكري نوع 2)، أو وقائيا مثل (بيرميتامين في الملاريا او موانع الحمل التي تؤخذ عن طريق الفم )، او عرضيا مثل (الأسبرين او بادول في الحمي)، او تشخيصيا مثل (مضادات ارتفاع الضغط). إن العقار أو الدواء يكون بمثابة سلاح ذي حدين يمكنه أن يفيد المريض أو يؤذيه في ذات الوقت إذا ما أسييء استعماله، فالعلاج الدوائي المناسب بإمكانه تحسين نوعية حياة المريض في حين أن العلاج الدوائي الطائش يضر بحياة المريض. إن الاستعمال الاستعمال الصحيح للدواء الموصوف من شأنه دعم فاعلية وفائدة هذا الدواء. </FONT>
تصنيف العقاقير:
بالامكان تصفيف كافة الأدوية وفقا لاستعمالاتها العلاجية مثل المضادات الحيوية (أموكسيل)، المسكنات (بروفين) الخ... كما أن لها تصنيفأ وفق ملاءمتها للوائح والأنظمة فإما أن تكون أدوية غير محظورة أو أدوية محظورة لا تصرف إلا بوصفة طبية وذلك لكونها قابلة لسوء الاستعمال وغير مأمونة الجانب عند التطبيب الذاتي لما لها من آثار سامة وآثار ضارة أخرى أو تكون أدوية جديدة لها خطرها على المدى الطويل. وقد تكون أدوية عامة مثل (وارفرين – ايباتوتين - تيرنومين.. الخ).. أو أدوية محظورة مثل (فينولإربيتون - بيتدين - فاليوم).. الخ.. العقاقير المحظورة هي عقاقير مجدولة (1 ، 2، 3، 4، 5) وتكون مصنفة وفق قابليتها لسوء الاستعمال ولاستخداماتها الطبية:
بالامكان تصفيف كافة الأدوية وفقا لاستعمالاتها العلاجية مثل المضادات الحيوية (أموكسيل)، المسكنات (بروفين) الخ... كما أن لها تصنيفأ وفق ملاءمتها للوائح والأنظمة فإما أن تكون أدوية غير محظورة أو أدوية محظورة لا تصرف إلا بوصفة طبية وذلك لكونها قابلة لسوء الاستعمال وغير مأمونة الجانب عند التطبيب الذاتي لما لها من آثار سامة وآثار ضارة أخرى أو تكون أدوية جديدة لها خطرها على المدى الطويل. وقد تكون أدوية عامة مثل (وارفرين – ايباتوتين - تيرنومين.. الخ).. أو أدوية محظورة مثل (فينولإربيتون - بيتدين - فاليوم).. الخ.. العقاقير المحظورة هي عقاقير مجدولة (1 ، 2، 3، 4، 5) وتكون مصنفة وفق قابليتها لسوء الاستعمال ولاستخداماتها الطبية:
- عقاقير الجدول ( 1 ) مثال (الهيروين - القنب - LSD... الخ ) ذات احتمال كبير لإساءة الاستعمال وليس لها استعمال دوائي.
- عقاقير الجدول (2) مئال (الكودايين، المورفين – الامفيتامين – الكوكايين - الميثادون.. الخ..) ذات احتمال كبير لإساءة الاستعمال ولكن لها قيمتها العلاجية.
- عقاقير الجدول (3) مثال (فينوباربيتون – بوتوباربيتون - فلونيترازيبام.. الخ ) وهي عقاقير ذات قيمة علاجية أو دوائية لكن ذات احتمال منخفض لإساءة الاستعمال.
- عقاقير الجدول (4) مثال (ديازيبام - ليبريوم - ترانكس - هيمنيفرين.. الخ ) هي عقاقير ذات قيمة علاجية لكنها أقل تأثيرا في قوتها الإدمانية عن عقاقير جدول (3).
- أما بالنسبة لعقاقير جدول (5) مثال (لوبراميد - ديفينوكميليت.. الخ ) فهي عقاقير تستعمل طبيا خصوصا ضد السعال أو الإسهال وهي أقل العقاقير المصنفة بالجدول من حيث احتمال سوء استعمالها.
الاستعمال الخاطىء للعقاقير
الاستعمال الخاطىء للعقاقير هو تناول جرعات كبيرة من العقاقير أو الأدوية والتي يتم الحصول عليها أحيانا وليس دائما بوصفة طبية في إطار إكلينيكي. إن استعمال الدواء ربما يبدأ في محيط إكلينيكي إلا أسسسن مقدار الجرعة قد يزاد عمدا بعيدا عن المستويات العلاجية الطبيعية، إذا تم التوقف عن إمداد الدواء أو تم منعه أو حظره فإن هذا قد يؤدي إلى ظهور سلوك البحث عن العقار.. لذا فان من الضروري اخذ العقار الموصوف وفقا للإرشادات وإلا فإنه قد يؤدي إلى نتائج غير مرغوبة على المريض.
الاستعمال الصحيح للعقاقير
يؤخذ العقار بغرض إشفاء المريض من مرض أو وعكة صحية ولا ينبغي ان يؤخذ إلا بعد استشارة الطبيب الذي يقوم بتشخيص المريض ومن ثم وصف الدواء اللازم . إن الاستعمال الإكلينيكي للدواء يحدد جرعة وعدد مرات ووقت تناول الدواء الموصوف . ان الالتزام بالنظام الدوائي من الامور الهامة جدا، فلا ينصح بتطويل فترة العلاج (للمسكنات على سبيل المثال) او تقصيرها (للمضادات الحيوية على سبيل المثال) عكس ما هو موجود في الوصفة الطبية لان ذلك قد يؤدي إلى آثار ضارة على المريض. وينبغي على المريض أن يكون لديه الإلمام الكافي بالدواء الذي يستعمله مثل دواعي عدم الاستعمال والآثار الجانبية وتفاعلات الدواء. وينبغي على الجميع تجنب استعمال العقاقير أو الأدوية غير الموصوفة والتي يحصلون عليها من احد الأصدقاء أو أفراد الأسرة والذي قد يكون لديه نفس أعراض المرض، كما ينبغي أيضا تجنب تكرار صرف الوصفة الطبية دون استشارة الطبيب لعمل التقييم الكافي للحالة الإكلينيكية الحالية، أيضا ينبغي تجنب التداوي الذاتي بعقاقير محظورة يتم شراؤها من الصيدلية أوأحد المحلات نظرا لان ذلك قد يؤدي الى إستعمال عدة أدوية معا (استعمال متزامن لا عقلاني لاكثر من مادة لاصناف متشابهة او مختلفة من العقاقير). وقد يؤدي هذا الى تفاعلات مشاركة مثل ما يحدث في الفولترين - الاسبرين أو مضادة (مقاومة لفعل دواء آخر) مثل ما يحدث في الموكسال - التيتراسيسلين ببسبب كثرة تناول الأدوية من تلقاء النفس. يسعى بعض المرضى إلى الراحة السريعة من أمراضهم وعللهم الجمسانية فيقومون بتناول أنواع مختلفة من الأدوية سواء كانت موصوفة أو لا. وقد يقوم البعض أيضا بزيادة جرعة الدواء . وعدد مراته للتعجيل برد الفعل وهذه من العادات الخطرة التي قد تؤدي إلى التسمم الدوائي وتلف الأعضاء. وينبغي لاستعمال الدواء أن يتم حفظه في مكان آمن وفي أحوال ملائمة لضمان الإبقاء على فاعليته.
العناصر العلاجية الدوائية التي تخضع للاستعمال الخاطىء
تصنيفات العقاقير الآتية من السهل إستعمالها بشكل خاطىء نظرا لأنها لا تخضع للحظر التشريعي وبالامكان الحصول عليها كعقاقير غير محظورة:
- أدوية البرد والسعال.
- المسكنات - مضادات الالتهاب والروماتيزم.
- الأدوية المضادة للبكتيريا والفطريات.
- الفيتامينات والأملاح التي تستعمل كأدوية مقوية.
- أدوية القرحة والحصوضة وغازات البطن وكثرة الانزيمات وملينات الأمعاء.
- أدوية الاسهال والتشنجات والبواسير.
- مضادات الهيستامين.
وعلى ضوء ما سبق ينبغي على كل إنسان مراجعة الطبيب للتشاور حيال أي نوع من هذه الادوية ولا ينبغي في أي حال من الاحوال الاعتماد فقط على التناول الشخصي للأدوية.
الاستعمال الخاطىء للعقاقير هو تناول جرعات كبيرة من العقاقير أو الأدوية والتي يتم الحصول عليها أحيانا وليس دائما بوصفة طبية في إطار إكلينيكي. إن استعمال الدواء ربما يبدأ في محيط إكلينيكي إلا أسسسن مقدار الجرعة قد يزاد عمدا بعيدا عن المستويات العلاجية الطبيعية، إذا تم التوقف عن إمداد الدواء أو تم منعه أو حظره فإن هذا قد يؤدي إلى ظهور سلوك البحث عن العقار.. لذا فان من الضروري اخذ العقار الموصوف وفقا للإرشادات وإلا فإنه قد يؤدي إلى نتائج غير مرغوبة على المريض.
الاستعمال الصحيح للعقاقير
يؤخذ العقار بغرض إشفاء المريض من مرض أو وعكة صحية ولا ينبغي ان يؤخذ إلا بعد استشارة الطبيب الذي يقوم بتشخيص المريض ومن ثم وصف الدواء اللازم . إن الاستعمال الإكلينيكي للدواء يحدد جرعة وعدد مرات ووقت تناول الدواء الموصوف . ان الالتزام بالنظام الدوائي من الامور الهامة جدا، فلا ينصح بتطويل فترة العلاج (للمسكنات على سبيل المثال) او تقصيرها (للمضادات الحيوية على سبيل المثال) عكس ما هو موجود في الوصفة الطبية لان ذلك قد يؤدي إلى آثار ضارة على المريض. وينبغي على المريض أن يكون لديه الإلمام الكافي بالدواء الذي يستعمله مثل دواعي عدم الاستعمال والآثار الجانبية وتفاعلات الدواء. وينبغي على الجميع تجنب استعمال العقاقير أو الأدوية غير الموصوفة والتي يحصلون عليها من احد الأصدقاء أو أفراد الأسرة والذي قد يكون لديه نفس أعراض المرض، كما ينبغي أيضا تجنب تكرار صرف الوصفة الطبية دون استشارة الطبيب لعمل التقييم الكافي للحالة الإكلينيكية الحالية، أيضا ينبغي تجنب التداوي الذاتي بعقاقير محظورة يتم شراؤها من الصيدلية أوأحد المحلات نظرا لان ذلك قد يؤدي الى إستعمال عدة أدوية معا (استعمال متزامن لا عقلاني لاكثر من مادة لاصناف متشابهة او مختلفة من العقاقير). وقد يؤدي هذا الى تفاعلات مشاركة مثل ما يحدث في الفولترين - الاسبرين أو مضادة (مقاومة لفعل دواء آخر) مثل ما يحدث في الموكسال - التيتراسيسلين ببسبب كثرة تناول الأدوية من تلقاء النفس. يسعى بعض المرضى إلى الراحة السريعة من أمراضهم وعللهم الجمسانية فيقومون بتناول أنواع مختلفة من الأدوية سواء كانت موصوفة أو لا. وقد يقوم البعض أيضا بزيادة جرعة الدواء . وعدد مراته للتعجيل برد الفعل وهذه من العادات الخطرة التي قد تؤدي إلى التسمم الدوائي وتلف الأعضاء. وينبغي لاستعمال الدواء أن يتم حفظه في مكان آمن وفي أحوال ملائمة لضمان الإبقاء على فاعليته.
العناصر العلاجية الدوائية التي تخضع للاستعمال الخاطىء
تصنيفات العقاقير الآتية من السهل إستعمالها بشكل خاطىء نظرا لأنها لا تخضع للحظر التشريعي وبالامكان الحصول عليها كعقاقير غير محظورة:
- أدوية البرد والسعال.
- المسكنات - مضادات الالتهاب والروماتيزم.
- الأدوية المضادة للبكتيريا والفطريات.
- الفيتامينات والأملاح التي تستعمل كأدوية مقوية.
- أدوية القرحة والحصوضة وغازات البطن وكثرة الانزيمات وملينات الأمعاء.
- أدوية الاسهال والتشنجات والبواسير.
- مضادات الهيستامين.
وعلى ضوء ما سبق ينبغي على كل إنسان مراجعة الطبيب للتشاور حيال أي نوع من هذه الادوية ولا ينبغي في أي حال من الاحوال الاعتماد فقط على التناول الشخصي للأدوية.
هدهد- عضو مميز
- عدد المساهمات : 247
نقاط : 355
تاريخ التسجيل : 27/11/2010
بيسان- .
- البلد : الاردن
عدد المساهمات : 1188
نقاط : 1683
تاريخ التسجيل : 24/11/2010
العمر : 34
ساندي- المدير العام
- عدد المساهمات : 1355
نقاط : 1679
تاريخ التسجيل : 24/11/2010
العمر : 33
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 12:50 pm من طرف almjd
» دورة تخطيط التدريب وتحديد الإحتياجات وإعداد موازنات التدريب تعقد في القاهرة وعمان
أمس في 12:46 pm من طرف almjd
» دورة اعداد بطاقات الوصف الوظيفي تعقد في دبي تركيا وماليزيا وتونس والاردن ومصر
أمس في 12:43 pm من طرف almjd
» دورة أداب المراسم والبروتوكول وفنون إدارة وتنظيم التشريفات تعقد في القاهرة ودبي تونس وعمان ولندن وروما
الأحد نوفمبر 24, 2024 3:01 pm من طرف almjd
» دورة تطبيق قواعد البرتوكول والإتيكيت ودورات مالية وادارية وقانون تدريب وتامين سلامة عامة وسكرتارية وامن المعلومات
الأحد نوفمبر 24, 2024 2:58 pm من طرف almjd
» دورة المهارات العملية في العلاقات العامة تعقد في دبي وتركيا وماليزيا والاردن ومصر ولندن واسبانيا
الأحد نوفمبر 24, 2024 2:55 pm من طرف almjd
» دورة تحليل شركات التأمين تعقد في القاهرة ودبي واسطنبول وكوالالمبور وتونس وعمان وروما ولندن ومدريد
السبت نوفمبر 23, 2024 7:18 pm من طرف almjd
» دورة ادارة وتسوية المطالبات تعقد في دبي وتركيا وماليزيا والاردن ومصر ولندن وايطاليا
السبت نوفمبر 23, 2024 7:13 pm من طرف almjd
» دورة المهارات المتكاملة في اعادة التأمين تعقد في القاهرة كوالالمبور ودبي وتونس ولندن
السبت نوفمبر 23, 2024 7:08 pm من طرف almjd